GNo0oNE 14 years ago [size=18]
"..مستعد.."
ازرع لك الدنيا
[ ورود ]
و
اقتلع
"ِشوك"
نما فيها
وزاد
وابني
"..اسوارٍي.."
علي كل
[ الحدود ]
واحضنك
بـ عيون
يملاها
" الوداد "
[/size]
GNo0oNE 14 years ago [size=18]
كل ما
.."ذكرتك"..
فز قلبي يناديك
وعجزت لا اكتب فيك جمله مفيده
لا جيت بـ
.."كتب"..
فيك شيء يساويك
احترت في كل المعاني الفريده
ما شوف بـ
.."عيوني"..
حروف تحليك
وماعاد باقي حرف لاجلك اعيده
يافز
.."قلبي"..
حين يطرون طاريك
فزة سجين قرروا فك قيده
[/size]
ft4k 14 years ago
[b][i][size=24][color=#08e2f0]رقم 958 - الرياء[/color] [/size] [/i] [/b]
[b][i][size=24][color=#aa00aa]رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا[/color] [/size] [/i] [/b]
[b][i][size=24][color=#2746ff]عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "[/color] [color=#c20000]إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ[/color] [color=#2746ff]" قَالُوا: وَمَا الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: "[/color] [color=#c20000]الرِّيَاءُ، يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا جُزِيَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً[/color] [color=#2746ff]". أخرجه أحمد وصححه الألباني صحيح الجامع،[/color] [/size] [/i] [/b]
[b][i][size=24][color=#00aaaa] الرياء لغة: معناه الإظهار. ومعناه شرعاً: (فعل الخير بقصد أن يراه الناس ويحمدوه عليه). فترى المُرائي يُحسِّن العمل أمام الآخرين، ولا يقصد طاعة اللّه بهذا التحسين للعمل. وإن من أهم أسباب الرياء: حُبّ الظهور والرئاسة وضعف الإِيمان. وأخطرُ نتائج الرياء: عدم قبول الأعمال عند اللّه تعالى، وعدمُ الثِّقة بين الناس. وقد جعل الله تعالى للأعمال شرطين أساسيين. هما: أولا أن يكون العمل صالحاً صواباً مشروعاً موافقاً للكتاب والسنة. وثانيا أن يكون عملا خالصا للّه تعالى بعيداً عن كل أنواع الشرك كبيرهِ وصغيرهِ. ومن الشرك: الرياء لقوله تعالى: تعالى:{[/color] [color=#c20000] قُلْ إنَّمَا أنَاْ بَشَرٌ مثْلُكُمْ يُوْحَى إلىَّ أنَّما إلَهُكُم إلَهٌ واحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاَ وَلا يُشْركْ بِعِبَادَة ربِّهِ أحَدَاً[/color] [color=#00aaaa] }. (الآية 110 من سورة الكهف).[/color] [/size] [/i] [/b]
[b][i][size=24][color=#2746ff]منهاجنا: عَوْدَةٌ إلى الْْكِتَابِ [/color] [color=#c20000]و[/color] [color=#00aaaa]السُّنَّة بِفَهْمِ سَلَفِ الأُمَّة[/color] [/size] [/i] [/b]
ft4k 14 years ago
[b][i][size=24][color=#c20000]رقم 1055 - عيد الأم[/color] [/size] [/i] [/b]
[b][size=24][color=#c20000]السؤال:[/color] [color=#2746ff] المرسلة ل. م. ن. تقول في رسالتها: نحن كلُّ سنة يُقام عيد خاص يُسمى: "عيد الأم"، وهو في واحد وعشرين آذار، يحتفل فيه جميع الناس، فهل هذا حرام أو حلال؟ وعلينا الاحتفال به أم لا، وتقديم الهدايا؟ أفيدونا في ذلك مشكورين.[/color] [color=#c20000]الجواب (الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله):[/color] [color=#2746ff] الجواب على ذلك: أنَّ كلَّ الأعياد التي تخالف الأعياد الشَّرعية كلُّها أعيادُ بدع حَادثة، ما كانت معروفة في عهد السَّلف الصَّالح، وربما يكون مَنشَؤها من غير المسلمين أيضًا؛ فيكون فيها مع البدعة، مشابهة أعداء الله -سبحانه وتعالى-. والأعياد الشَّرعية معروفة عند أهل الإسلام؛ وهي: عيد الفطر، وعيد الأضحى، وعيد الأسبوع، وليس في الإسلام أعيادٌ سوى هذه الأعياد الثلاثة، وكلُّ أعياد أُحدِثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها، وباطلة في شريعة الله -سبحانه وتعالى-؛ لقول النبي صلَّى الله عليه وسلَّم: (([/color] [color=#c20000]مَنْ أحْدَثَ في أمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدٌّ[/color] [color=#2746ff]))؛ أي: مردود عليه غير مقبول عند الله. وفي لفظٍ: (([/color] [color=#c20000]مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرنَا فَهُوَ رَدٌّ[/color] [color=#2746ff])). وإذا تبيَّن ذلك؛ فإنَّه لا يجوز العيد الذي ذكرته السائلة -والذي سَمَّتهُ "عيد الأم"- لا يجوز فيه إحداث شيء من شعائر العيد؛ كإظهار الفرح والسُّرور، وتقديم الهدايا، وما أشبه ذلك. والواجب على المسلم أنْ يعتزَّ بدينه ويفتخِر به، وأن يقتصر على ما حدَّه الله ورسوله في هذا الدِّين القيِّم الذي ارتضاه الله -تعالى- لعباده، فلا يزيد فيه ولا ينقص منه. والذي ينبغي للمسلم أيضًا أنْ لا يكون إمَّعة يتْبَع كلَّ ناعِق؛ بل ينبغي أنْ تكون شخصيته بمقتضى شريعة الله -سبحانه وتعالى-، حتى يكون متبوعًا لا تابعًا، وحتى يكون أُسوة لا متأسيًا؛ لأن شريعة الله -والحمد لله- كاملة من جميع الوجوه؛ كما قال الله -تعالى-: ﴿[/color] [color=#c20000]الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا[/color] [color=#2746ff]﴾. برنامج: (نورٌ على الدَّرب).[color=#c20000]المصدر[/color]
mezobezo32 14 years ago [size=24]undefined[/size]
[URL=http://up.arab-x.com/][img]http://up.arab-x.com/Mar11/gzs11239.jpg[/img][/url]
[URL=http://up.arab-x.com/][img]http://up.arab-x.com/Mar11/02o11239.jpg[/img][/url]
[URL=http://up.arab-x.com/][img]http://up.arab-x.com/Mar11/k6M11239.jpg[/img][/url]
[URL=http://up.arab-x.com/][img]http://up.arab-x.com/Mar11/HQp11239.jpg[/img][/url]